عضويت | ورود | IR فارسی

مشخصات من

buty2010

آخرين ورود: 13 سنة
آخرين پوسته سازی: 15 سنة
کشور:
جنسيت: زن
سن: 35

Anonymous Identity

اطلاعات بيشتر درباره من

وابستگی: خصوصی
برای يافتن تشابهات بر روی نشانه ها کليک کنيد

My Photos

You need to sign in first before view photo of your friend!

تاييد کنندگان من

اولين فردی باش که من را تاييد می کنی

تاييدات من

تاييد کننده ندارم

بازديد کنندگان جديدبيشتر >>

  • 12سنة
  • 12سنة
  • 12سنة
  • 12سنة
  • 13سنة
  • 13سنة
  • 13سنة

چه کسی از پوسته من استفاده کردهبيشتر >>

هنوز ثبت نشده

OwnSkin In-A-Box


دفتر يادداشت من (1) ورود به دفتر يادداشت

aljokar2010
13 سنة
بسم الله الرحمن الرحيم

قصة منقولة ......امي ماتت وانا مشغول بالانترنت ,,,,,,,,,,,,,,وكثيرون مثله مشغولون بالزوجه او الاولاد او العمل او في الغربه والسفر ..والام تبقى اما قصة تلامس الواقع ولكن لن ينفع الندم يوما.............................................. ................ تعال ... اترك عنك هذا الجهاز.. تعال أريد أن أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني .. تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني.. أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!! أنا مشرف على موقع فيه الخير للناس ... لكن الشوق بأمي لولدها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي" وبنظرة مثقلة رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها.. وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم اني مشغول) ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!! لحظات .. وإذا صوت الباب يُقفل.. التفت، فإذا بها غادرت... لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!! واعود لعملي و "جهازي" لحظات.. نعم ما هي إلا لحظات .. وأتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "أمي" انتهيت بعد فترة ثم ذهبت إليها ... وجدتها.. نعم وجدتها.. ولكنها متعبه ، مريضه.. لم أتمالك نفسي.. دموعها تغطيها.. وحرارة جسدها مرتفعه.. أسرعت بها إلى "المستشفى" وبصورة سريعة.. إذا بها تحت أيدي "الأطباء" هذا يقيس.. وتلك " تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان ..... موصداً في وجهها يأتي الطبيب: الحالة حرجة.... إنها تعاني من ألم شديد في قلبها.. يجب أن تبقى هنا!! و" بِرّاً " مني قلت: إذاً أبقى معها.. لا.... أتتني كـ"لطمة" آلمتني .. لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد.. سوى الأجهزة و"طاقمنا الطبي" أستدير.. وكاهلي مثقلٌ بالهم .. واقف بجوار الباب.. أنا الآن أريد ان ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. لوجهك الطيب الحنون، لابتسامتك التي لم تترك في قلبي هم، يا أمي الغالية كم آنستيني كم فرجت عن قلبي، كم أزحت عني هموم ثقال... يا أمي الغالية أنا آسف هل تحادثيني، ليس عندي ما يؤنسني)) .. بقيت في الانتظار.. اتذكر.. ليتني أسمع وقع أقدامها الطيبة وهي قادمة نحوي من جديد... !! مازال لدي الكثير لأخبرها به!! نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع!! ولا تعلم أني مشرف في آخر!! هي لا تعرف كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!! لم اشرح لها
ارتباط با ما | Blog | Translation | مقررات استفاده از سايت | خط مشی سايت

沪ICP备06061508号
© 2006 OwnSkin.com کپی رايت    
-
گنجايش بارگذاری
اين يک خطا در گنجايش بارگذاری است