وحشتوني كلكم وكل اصحابي احبابي من الشرق ومن الغرب من شمال من الجنوب كل عام وانتو بالف ألف خير....طمنوني علي اخباركم ....
إلى عبيد ساركوزي وبرنارد ليفي وحمد عفن خرتيث موزة إلى كل من أرتهنوا للشيطان والكفار في حلف " NATO " الكفرة إلى كل من كبروا تحت الصليب وانتهكوا الاعراض وسلبوا ونهبوا وباعوا شرفهم وعرضهم بدنيا فانية باعوا ليبيا بثمن بخس ها قد عدنا بعد لملمت الجراح وتوحيد الصفوف للقصاص منكم يا عبيد الكفار ، أخوننا و أبناءنا الذين تلطخت أيديكم وأيدي الكفار الذين واليتموهم بدماء ذوينا ليسوا قطط حتى ننساهم فهم فلذات أكبادنا وقرة اعيوننا جئنا لإسترجاع ليبيا كما كانت خضراء حرة في عهد بانيها ومعمرها بإذن الله وما النصر إلا من عند الله **
ﺃﻳﻌﻘﻞ ﺃﻥ ﺗﻤﻮﺕ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻴﻮﻑُ....؟
ﻭﻫﻞ ﺗﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺍﻟﺤﺘﻮﻑُ؟
ﻭﻛﻴﻒ ﻳﻐﻴّﺐُ ﺍﻟﻤﻮﺕُ ﺍﻟﺜﺮﻳﺎ ﺃﻳﺤﺪﺙ..؟
ﺇﻧﻪ ﺃﻣﺮٌ ﻣَﺨُﻮﻑُ!!..
ﺃﺑﺎ ﻣﻨﻴﺎﺭ ﻳﺎ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺴﺠﺎﻳﺎ ﺗﻤﻬﻞْ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﻬﻢ ﺍﻟﻌﻄﻮﻑ ﻓﺈﻥ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﻌﺪﻙ ﻟﻢ ﺗﺴﻌﻨﺎ ﻭﻗﺮﺹ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻏﻴﺒﻪ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﺃﺑﺎ ﻣﻨﻴﺎﺭ ﺗﺒﻜﻴﻚ ﺍﻟﻤﺂﻗﻲ ﻭﻳﺒﻜﻲ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ ﻭﻳﺒﻜﻲ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺑُﻌْﺪَﻙَ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻓﻲ ﻭﺗﺒﻜﻴﻚ ﺍﻟﻤﺂﺫﻥ ﻭﺍﻟﺮﻓﻮﻑ **
ﻋﻤﺮﺕَ ﺍﻷﺭﺽَ ﻓﻜﺮﺍ ﻣﺴﺘﻨﻴﺮﺍ ﻭﺩﻭﺣﺎ ﻣﻨﻪ ﺩﺍﻧﻴﺔً ﻗﻄﻮﻑُ ﻭﻛﻨﺖَ ﺇﺫﺍ ﺃﺻﺎﺏ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻗﺮﺡ ﻭﻋﺎﺙ ﺑﺄﺭﺿﻬﻢ ﺳﻔﻞ ﺳﺨﻴﻒ ﻏﺪﻭﺕ ﺗﺒﻮﺉ ﺍﻷﺧﻴﺎﺭ ﻣﺠﺪﺍ ﻓﻼ ﺟﺒﻦ ﻟﺪﻳﻚ ﻭﻻ ﻋﺰﻭﻑ!!.. ﻭﻗﺪﺕَ ﺍﻟﺨﻴﻞَ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺳﺮﺍﻋﺎ ﺑﺒﻴﺖ ﺍﻟﻤﺠﺪ ﺷﺎﻣﺨﺔ ﺗﻄﻮﻑُ *** ﺭﺿﻌﺖَ ﺍﻟﻌﺰ ﻓﻲ "ﺳﺮﺕ" ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ ﻭﺧﻀﺖ ﺍﻟﻬﻮﻝ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺣﺘﻮﻑُ ﻭﻣﺎ ﺟﺒﻨﺖ ﺧﻴﻮﻝ ﺃﻧﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺛﻠﻤﺖْ ﺭﻣﺎﺣﻚ ﻭﺍﻟﺴﻴﻮﻑُ.. ﺇﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﻲ - ﻭﻋﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺩﺍﻣﻌﺔ ﺫﺭﻭﻑ- ﺇﻟﻰ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ.. ﻭﻫﻞ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﺫﺍ "ﺗﻐﻴﺮﺕ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ"
كــل عــام و أمتــنا الإسلامــية بخــير .....
ﺑﺄﺑﻲ ﻭﺃﻣﻲ ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﻮﺭﻯ ﻭﺻﻼﺓُ ﺭﺑﻲ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡُ ﻣﻌﻄﺮﺍ
ﻳﺎ ﺧﺎﺗﻢَ ﺍﻟﺮﺳﻞ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ ﻣﺤﻤﺪٌ ﺑﺎﻟﻮﺣﻲ ﻭﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻛﻨﺖَ ﻣﻄﻬﺮﺍ
ﻟﻚ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺪﻕُ ﻣﺤﺒﺔٍ ﻭﺑﻔﻴﻀﻬﺎ ﺷﻬِﺪ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥُ ﻭﻋﺒّﺮﺍ
ﻟﻚ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺪﻕُ ﻣﺤﺒﺔٍ ﻓﺎﻗﺖْ ﻣﺤﺒﺔَ ﻣَﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺜﺮﻯ
ﻟﻚ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺪﻕُ ﻣﺤﺒﺔٍ ﻻ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﺃﺑﺪﺍً ﻭﻟﻦ ﺗﺘﻐﻴﺮﺍ
ﻟﻚ ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﺎ ﻧﺼﺮﺓٌ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻭﺍﻷﻗﻮﺍﻝ ﻋﻤﺎ ﻳُﻔﺘﺮﻯ
ﻧﻔﺪﻳﻚ ﺑﺎﻷﺭﻭﺍﺡ ﻭﻫﻲ ﺭﺧﻴﺼﺔٌ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻋِﺮﺿﻚ ﺑﺬﻟﻬﺎ ﻭﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻯ
ﻟﻠﺸﺮ ﺷِﺮﺫﻣﺔٌ ﺗﻄﺎﻭﻝ ﺭﺳﻤُﻬﺎ ﻟﺒﺴﺖْ ﺑﺜﻮﺏ ﺍﻟﺤﻘﺪ ﻟﻮﻧﺎً ﺃﺣﻤﺮﺍ
ﻗﺪ ﺳﻮﻟﺖْ ﻟﻬﻢُ ﻧﻔﻮﺳُﻬﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺧَﺒُﺜَﺖْ ﻭﻣﻜﺮُ ﺍﻟﻘﻮﻡِ ﻛﺎﻥ ﻣﺪﺑَّﺮﺍ
ﺗﺒّﺖ ﻳﺪﺍً ﻏُﻠَّﺖْ ﺑِﺸﺮّ ﺭﺳﻮﻣِﻬﺎ ﻭﻓﻌﺎﻟِﻬﺎ ﻓﻐﺪﺕ ﻳﻤﻴﻨﺎً ﺃﺑﺘﺮﺍ
ﺍﻟﺪﻳﻦُ ﻣﺤﻔﻮﻅٌ ﻭﺳﻨﺔُ ﺃﺣﻤﺪٍ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻳﺪٌ ﺗﻮﺍﺟِﻪ ﻣﺎ ﺟﺮﻯ
ﺃﻭَ ﻣﺎ ﺩﺭﻯ ﺍﻷﻋﺪﺍﺀُ ﻛﻢ ﻛﻨــﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻬﺰﺅﻭﺍ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ ﺟﻨﺪﺍً ﻣُﺤﻀَﺮﺍ
ﺍﻟﺮﺣﻤﺔُ ﺍﻟﻤﻬﺪﺍﺓُ ﺟﺎﺀ ﻣﺒﺸِّﺮﺍ ﻭﻷﻓﻀﻞِ ﺍﻷﺩﻳﺎﻥ ﻗﺎﻡ ﻓﺄﻧﺬﺭﺍ
ﻭﻷﻛﺮﻡِ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﺟﺎﺀ ﻣُﺘﻤِّﻤﺎً ﻳﺪﻋﻮ ﻷﺣﺴﻨِﻬﺎ ﻭﻳﻤﺤﻮ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮﺍ
ﺻﻠﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻠﻪُ ﻓﻲ ﻣﻠﻜﻮﺗﻪ ﻣﺎ ﻗﺎﻡ ﻋﺒﺪٌ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻛﺒّﺮﺍ
ﺻﻠﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻠﻪُ ﻓﻲ ﻣﻠﻜﻮﺗﻪ ﻣﺎ ﻋﺎﻗﺐ ﺍﻟﻠﻴﻞُ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭَ ﻭﺃﺩﺑﺮﺍ
ﺻﻠﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻠﻪُ ﻓﻲ ﻣﻠﻜﻮﺗﻪ ﻣﺎ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻷﻓﻼﻙُ ﺃﻭ ﻧﺠﻢٌ ﺳﺮﻯ
ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻟﺪﻥ ﺍﻹﻟﻪِ ﺗﺤﻴﺔٌ ﺭَﻭْﺡٌ ﻭﺭﻳﺤﺎﻥٌ ﺑﻄﻴﺐ ﺃﺛﻤﺮﺍ
ﻭﺧﺘﺎﻣُﻬﺎ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻜﻼﻡُ ﺑﻤﺎ ﺑﺪﺍ ﺑﺄﺑﻲ ﻭﺃﻣﻲ ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﺧﻴﺮَ ﺍﻟﻮﺭﻯ