سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى كما في كتاب العلم (193رقم93) :
هل تعتبر أشرطة التسجيل طريقة من طرق العلم؟ وما هي الطريقة المثلى للاستفادة منها؟
فأجاب رحمه الله بقوله:
أما كون هذه الأشرطة وسيلة من وسائل تحصيل العلم فهذا لا يَشُكُّ فيه أحد ، ولا نجحد نعمة الله علينا في هذه الأشرطة التي استفدنا كثيرًا من العلم بها؛ لأنها توصّل إلينا أقوال العلماء في أي مكان كنا.
ونحن في بيوتنا قد يكون بيننا وبين هذا العالم مفاوز ويسهل علينا أن نسمع كلامه من خلال هذا الشريط. وهذه من نعم الله -عز وجل- علينا، وهي في الحقيقة حجة لنا وعلينا، فإن العلم انتشر انتشارًا واسعًا بواسطة هذه الأشرطة.
وأما كيف يستفاد منها؟
فهذا يرجع إلى حال الإنسان نفسه، فمن الناس من يستطيع أن يستفيد منها ، وهو يقود السيارة، ومنهم من يستمع إليه أثناء تناوله لطعام الغداء أو العشاء أو القهوة.
المهم أن كيفية الاستفادة منها ترجع إلى كل شخص بنفسه، ولا يمكن أن نقول فيها ضابطًا عامًّا. انتهى.
وسئل الشيخ رحمه الله تعالى كما في كتاب العلم (219رقم112):
بعض طلبة العلم يكتفون بسماع أشرطة العلماء من خلال دروسهم فهل تكفي في تلقي العلم؟ وهل يعتبرون طلاب علم؟ وهل يؤثر في معتقدهم؟
فأجاب رحمه الله بقوله:
لا شك أن هذه الأشرطة تكفيهم عن الحضور إلى أهل العلم إذا كان لا يمكنهم الحضور، وإلا فإن الحضور إلى العلماء أفضل وأحسن وأقرب للفهم والمناقشة، لكن إذا لم يمكنهم الحضور فهذا يكفيهم.
ثم هل يمكن أن يكونوا طلبة علم وهم يقتصرون على هذا ؟
نقول: نعم يمكن إذا اجتهد الإنسان اجتهادًا كثيرًا كما يمكن أن يكون الإنسان عالمًا إذا أخذ العلم من الكتب، لكن الفرق بين أخذ العلم من الكتب والأشرطة وبين التلقي من العلماء مباشرة، أن التلقي من العلماء مباشرة أقرب إلى حصول العلم؛ لأنه طريق سهل تمكن فيه المناقشة بخلاف المستمع أو القارئ فإنه يحتاج إلى عناء كبير في جمع أطراف العلم والحصول عليه.
وأما قول السائل: هل يؤثر الاكتفاء بالأشرطة في معتقدهم؟
فالجواب: نعم يؤثر في معتقدهم إذا كانوا يستمعون إلى أشرطة بدعية ويتبعونها، أما إذا كانوا يستمعون إلى أشرطة من علماء موثوق بهم، فلا يؤثر على معتقداتهم، بل يزيدهم إيمانًا ورسوخًا واتباعًا للمعتقد الصحيح.
تسلمي حبوبة ...مساءك أسعد ان شاءالله
امرأة تطرق باب جارتها باكيه ،
تفتش عن طفلها المفقود !
ترتعب الجارة كل مره
وتخرج معها للبحث عن طفلها
الذي تعرف كما يعرف الجميع أنه مات
منذ عشرين عاماً !
' قممهہُ آلصداقهه ♡
تُرى هل نحتمل أصدقاءنا في جنونهم،
مرضهم ، صدماتهم ، غضبهم، مواقفهم..
أم أننا نريد فقط أصدقاء صالحين
عاقلين ١٠٠٪ وبصلاحية أبديه(n)
تأمُلۆھٓا جيدآ .
*
القاعدة ( ١٩ ) :-
{ ولكُم في القِصَاص حياةٌ }
قاعدة في أبواب التعامل بين الخلق ، الذين لاتخلو حياة كثير منهم من بغي وعدوان ،
ولنا مع هذه القاعدة وقفات ..
الوقفة (١) :
إنّ من تأمّل في واقع بلاد الدُنيا عموماً فسيجد قلة القتل في البلاد التي يُقتل فيها القاتل ، لأن القصاص رادعٌ عن جريمة القتل بخلاف مايزعم أعداء الإسلام أن القصاص غير مطابق للحكمة بل الحبس ، وهذا كلام ساقط لان الحبس لايردع الناس عن القتل .
الوقفة (٢) :
مع قولة ( حياة ) ؛ في ذلك تطمين لأولياء القتلى بأن القضاء ينتقم لهم ممن اعتدى ،
الوقفة (٣) :
مع تنكير كلمة ( حياة ) ؛ هذا التنكير للتعظيم
أي في القصاص حياةٌ لنفوسكم ، ففيه ارتداع الناس عن قتل النفوس ..
الوقفة (٤) :
مع ختم القاعدة بقوله تعالى :- { يـٰـأُولي الألباب }
في توجيه النداء إلى أصحاب العقول إشارة إلى أن حكمة القصاص لايدركها إلا أهل النظر الصحيح ، ثم قال { لعلكم تتقون }
إكمالاً للعلة ، أي لأجل أن تتقوا فلا تتجاوزوا في أخذ الثأر حد العدل والإنصاف .
،☁
ﻫﺬﻩ ﻫﻰ ﺭﻭﻋﻪ ﺍﻻﺳﻼﻡ
ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﺳﺄﻝ ﺃَﺣﺪُ ﺍﻻﻧﺠَﻠﻴﺰ ﺷَﻴﺨﺎ
ﻣﺴﻠﻤﺎ
ﻟﻤﺎﺫَﺍ ﻟَﺎ ﺗُﺴﻠِّﻢْ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺮِّﺟَﺎﻝ ... ﻛﻠﻬﻢ
ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺩﺍ ﺟﻤﻴﻼ
ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻪ :
ﻋﻨﺪﻛﻢ ﻫﻞ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻱّ
ﺷﺨﺺ
... ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﻓﻲ
ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻱ :
ﻫُﻨﺎﻙ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻳُﺤﺪﺩ ﺳﺒﻊ
ﺃﺻﻨﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻳﺠﻴﺰ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺫﻟﻚ .
ﺭﺩ ﺍﻟﺸّﻴﺦ :
ﻭﻧﺤﻦ ﺃﻳﻀﺎ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺃﺻﻨﺎﻑ
ﻣﺤﺪَّﺩُﻭﻥ ﺗَﻤﺎﻣﺎ
ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻬﻢ ﺫﻟﻚ ,
ﻓﻜﻤﺎ ﺃﻧﻜﻢ ﺗﻔﻌﻠﻮﻥ ﺫﻟﻚ
ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﺎ ﻭ ﺇﺟﻼﻻ ﻟﻠﻤﻠﻜﺔ
ﻧﺤﻦ ﻋﻨﺪﻧﺎ
) ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ( ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻛﻠﻬﻢ
ﻣﻠﻜﺎﺕ
ﻭﻫﺬﻩ ﻫﻰ ﺭﻭﻋﻪ ﺍﻻﺳﻼﻡ
ﻓﻰ ﺍﻣﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ
ﻡ \ ﻥ
يتردد على أسماعنا قول فلان طيب القلب،كلما قصدته لأمر ما سواء أكان معنويا أو ماديا ترجوه قدمه لك عن طيب خاطر و بإبتسامة لاتفارق محياه،وهو بذلك يطلب القرب من خالقه ومدبر اموره. وفي زماننا هذا الذي ضاع فيه عمق المعاني،واختلط حابله بنابله،فظن البعض أن طيبة القلب عيبا وضعفا و سذاجه، وشاعت الأمثال التي تمنع الخير والإحسان(اتق شر من أحسنت إليه) فحكم على الطيبه حكم الجهاله،ولكنا الظن يتلاشى إذا امعنا النظر في معنى الطيبه وعلمن الفرق الشاسع بينها وبين الساذجه ،فطيبة هي كل الصفات التي تزيدنا من الله قربا( الرفق، اللين،العطاء ،التسامح،الصفح......إلخ) ولكن بشرط التقنين بالحكمة و التعقل ، وحفظ الكرامة و الكبرياء، ،،، فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم خير إسوة وقدوة، يحتاذى به فكان مثلأ في العطاء اللامحدود .(مثل ليبي يقول :دير الخير وانساه)
اللهم لا تدع لنا ذنبا إلأغفرته ولاهما إلا فرجته ولا مبتلى إلا عافيته ولامكروبا إلا نفست عليه كربه،ولاحاجة من حوائج الدنيا لك فيها الرضا ولنا فيها الصلاح إلا يسرتها يارب العالمين**
سُئل حذيفة بن اليمان :
متى يعلم المرء انه فتن ؟
فقال :
إن كان ما يراهُ بالأمس "حرامًا" أصبح
اليوم "حلالًا" .. فليعلم انه فُتِنْ ! )
إلـى گل من گان بالأمس لآ يحتفل بعيد ميلاد
ۈ عيد الأم وعيد الحب ۈ امسـى اليومّ يحتفل ،!!
إلى گل من گان بالأمس غاضاً لِبصره
لا تتحمل عيونه مرأى المُنگر
ۈأمسى اليوم صورتهُ الرمزيه ” إباحية ”
أو تخدش الحياء
إلى من كانت بالأمس تلبس المحتشم والطويل
واليوم ترى أن موضته أصبحت قديمة
ۈ إلى ۈ إلى ۈ إلى • • والقائمه تطول :
علينا أن نثق بأن الدين لا يتغير
ولگن !!!
نحنُ من استهان بِحُرماتِه
و استباحها ...
ألفنا المنكرات حتى أننا ماعدنا نراها منكر...
يقول العلامة الفاضل ابن عثيمين رحمه الله: الدين صالح لكل زمان ومكان وليس خاضع لكل زمان ومكان اللهُمّ رُدنا إليك رداً جميلاً
واهدنا لأحسن الأفعال والأقوال
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ..()« .
.
ˇ
ˇ
ˇ
آتمنىَ أن أحمل القرآن گاملًا
فيُ صدري لتسقط الدنيا من عينيَ
لأشمّ رائحہ آلجنہ ٺنبعث من بين أضلعّي
لأشعر بآن الفردوس قريب..*
يا رب اجعل القرآن ربيع قلوبنا ..'
و نور صدورنا و جلاﺀ أحزاننا و ذهاب همومنا و غمومنا ..()"